وأنت الثرى والسماء .. وقلبك آه أخضر .. وجزر الهوى فيك مدّ .. فكيف إذن لا أحبك أكثر ؟
الثلاثاء، ٢٨ يونيو ٢٠٠٥,١١:٢٠ م

 
posted by عين ضيقة | Permalink | 0 comments