وفتاةٌ تنتظرُ فتاها
فى أوَّلِ زاويةٍ بالشَّارعِ
واللهفةُ تأكلُ عينيها
وفتاها يأكلُ من شفةِ امرأةٍ ثانيةٍ
انا اول مره ادخل مدونتك وبجد مكنتش متخيل جمال كلماتك انتي فعلا فنانه تستحقي التقدير احييكي بجد على كلمات اقل ما يقال عنها انها روعه
مش هاقدر اقولك عجبتني قد ايه
عموما انا هاجي اكيد كتير اقراء الجديد واتفرج على القديم
تحياتي
سلاااااااااااااااااااام
At ١:٥٢ م, الوردة السوداء
قرأت القصيدة، فذكّرتني بالمقطع الثالث (ليس صحيحا يا بيرون) من قصيدة "حتى يطلع قمر الحب" لإبراهيم أبي سنة. تنتهيان إلى نفس النتيجة - أن العالم ليس بالشيء التافه، و به هذا الألم الفادح .. على حد تعبير أبي سنة. الوجه الآخر لما رآه أيمن (أريسطو) في القصيدة: هي الحياة كده .. كلها في الفاشوش. و يبدو أن الفاصل بين وجهتي النظر (تفاهة العالم/عدم تفاهته) مجرد شعرة
يقول المعري: و شبيهٌ صوت النعيّ إذا قيس بصوت البشير في كل نادِ .. أبَكتْ تلكم الحمامة أم غنت على فرع غصنها الميّادِ
و هذه وجهة نظر ثالثة تعلو فوق الوجهتين السابقتين فتمزجهما .. فصوت الحمامة لا ندري أهو شدوٌ أم بكاء. لنبدأ في تلقي العالم تماما كما هو، دون تعسفية الفصل بين تفاهته و عدم تفاهته. و عموما، لكل رأي وجاهته
طبعا سأشيد بصورة الفتاة التي تأكلها اللهفة، بينما صاحبنا يأكل شفتيْ أخرى .. دون إغفال الإشارة إلى توظيف الفعل "تأكل/يأكل" في الحالتين
تسّاقط عينيها خجلا أم تسّاقط عيناها خجلا؟
عين ضيقة .. بيتي الضيق .. إيه حكاية الحاجات الضيقة معاكي؟
قشطة عليك يا واد يا سمسم يا بتاعنا:)
At ٤:٠١ ص, بيتنا القديم
At ١٢:٤٦ م, أحمد المصري
At ١:٣٣ م, Mony The Angel
At ١:٣٨ م, ~ Bato0ot ~
صاحب البوابة
شكرا كتير
وائل
سعيدة انها عجبتك
الشنكوتى
شكرا مرتين .. مرة لزيارتك ومرة لرأيك
جزر
برضو شكرا للرأى والزيارة
الوردة السودة
انتى اللى ست الكل ياقمر
ومنى لله
ارسطو
جايز
زوزوتا
تسلمى
وشكرا للمرورك
هانى جابر
شكرا برضو
وياريت ما تبقاش آخر زيارة ياجماعة
فيريكيكو
مش عارفة والله ايه الحاجات الضيقة دى
هههههههههههه
آسفة ع الخطأ الاملائى غير المقصود
وشكرا لتنبيهى
سمسم
دعواتك
أحمد المصرى
شكرا
اختيارك للصورة بيدى فكرة مبدئية عنك
مونى
ميرسى ياقمر
انتى كنتى غايبة فين؟؟
بطوط
ميرسى
ويارب دايما شغلى يعجبك
شكرا لكلكم
At ٩:٥٢ م, Mony The Angel
At ١:٢١ م, محمد عبدالحي بتاع بيطري
من زمااااان ما سمعتش حد بيكتب عن الشارع .. الظاهر نسيوا فـ متشكرين عـ الواجب الجامد ده
بس اللي ما عجبنيش في القصيدة أولا .. أنك جريتي ورا الوزن لحد ما نفسك أتقطع
وثانيا .. أنك و انتي بتجري ورا الوزن ما خدتيش بالك من بعض التعبيرات القديمة زي تيمة البنت المستنية الولد و الولد اللي بيخونها مع واحدة تانية
لكن عموما القصيدة جميلة
At ٨:١٩ م, Hassan Laithy
At ٦:٠٣ ص, احساس لسه حى
At ١:٢٨ م, admelmasry
At ٢:٥٣ ص, مصطفى الحسيني
At ٤:١٩ ص, LAMIA MAHMOUD
At ١:٠٨ ص,
الاخت المبدعة اسماء ام عيون جميله
اولا اشكرك على زيارة المدونة كما أشكرك على تعليقك الصريح.
بالفعل انا لست شاعرا ولم أدعي ذلك، لكن لي صديق أعجب بهذا النص وهو من عمل لي المدونة ووضع البروفيل الخاص بي وفاجئني بذلك وأعدك عندنما يعود صديقي من الاجازة سأطلب منه شطب هذه الكنية لأني انا كمان غير راضي عنها ولم ألحظها إلا عندما نبهتيني لها.. ثانيا الصورة ليست لأمي هي صورة تعبيرية وضعها صديقي لاني لا افهم في طريقة عمل المدونات .. وهذا النص تقدري تسميه رساله او خاطرة او سميه كما شئتي لأنه ليس شعر انا مجرد صحفي وكاتب قصه
ثانيا: اطلعتسريعا على اخر ما كتبتي في مدونتك واستغرب كل هذا الابداع من فتاة في مثل عمرك ارجو ان تهتمي بالنشر في الصحافة لتأخذي حقك كما يجب إعلاميا
اسف اني مدخلتش بالبلوجر ودخلت كقارئ عادي لاني نسيت اسم الدخول وكلمة السر مش بقولك مليش في موضوع المدونات
اسف على طول الرسالة
عماد محفوظ - نافذة
At ١١:٣٤ م,
كعادتك
كلماتك تحمل روحاً صافية
وتعبيراتك تحتوي فكراً ناضجاً
استمري اختاة