وأنت الثرى والسماء .. وقلبك آه أخضر .. وجزر الهوى فيك مدّ .. فكيف إذن لا أحبك أكثر ؟
الاثنين، ٢٤ سبتمبر ٢٠٠٧,١٠:٣٨ م
.........

الوردة دى ليك

أنا أرجوك

لا ترحل

فأنا يرعبنى فقدك وآلامه

أرجوك

. فلتبقى بعمره وبعمرى

 
posted by عين ضيقة | Permalink |