At ١:٤٩ ص, غادة الكاميليا
At ٥:٢٣ ص, حزيــــــــــــــــــن
انا لن استطيع ان اعلق
ليس عجزا عن الكلام
لكن خوفا من ان كلامى مهما كان لن يفى القصيده حقها
انا لا اريد ان اتحدث معك ثانية عن الاوزان فذلك اصبح كلاما مكررا فى كل تعليق عندك
ولكن اقول لك ان شعرك لو كان موزوون
حتى لو تحرر من القافيه ولكن بوزن بدون انكسار
لكنت من اروع الشعراء فى هذى الايام
ولكن الحلو ميكملش
على فكره
قد تبدو لك قصائدك كوزونه لك ولكن من وجهة نظرى لا
ولكن فى كل الاحوال
ابدعتى
At ١:٥٣ م, محمد العدوي
At ١١:٥٩ م, david santos
At ١٢:٢٥ ص, عين فى الجنة
لاأعتقد كما قال بقية أحبتك أنك في حاجة لإطراءات، لكن بالله عليك، هذه القصيدة بالذات هل يمكنك تسجيلها ووضع الملف الصوتي لها معها على البوست أعتق4 أنك بذلك ستمنحينا لذة الاستماع والمشاهدة، لكل صرخاتك وهمساتك أمام الوجوه المزركشة بالكذب والدهاء، أرفع لكي كل قبعاتي، وادعو الله أن يساقط فوق رؤوسنا مطر العيون الضيقة كما شاقط فوقنا من قبل بدر شاكر السياب
صباحك جميل
At ١:٣٨ ص, raspoutine
غادة
انت اللى بنت اللذين بقى
هتشتمينى واسكتلك يعنى؟
وان شاء الله النادى الجاى أقولها وانت طالعة ع السلالم
حزين
أولا شكرا
ثانياادعيلى ابقى من اروع الشعراء ان شاءالله
محمد العدوى
أشكرك
ديفيد
مش عارفة اقولك ايه؟
بس جمال اكبر من أى كلام
راجى
شكرا لمرورك
أنا حر
كويس ان القصيدة والاغنية عجبوك
زين
شكرا كتير كده ليك
وهحاول احطها بصوتى ان شاء الله ولو انى صوتى مش حلو ولا حاجة
ربنا معاك بقى انت اللى عايز
فيريكيكو
من امتى؟
خليها زى ماتحب ياسيدى المهم تقول
راسبوتين
شكرا جدا
شكرا لكلكم
At ٨:٠٨ م, عـمـرو قـطامـش
أناعجبتني بدرجة كبيرة بجد أوله اللي هوا الجزء ده
قبل يدىَّ
فإنَّ لى كفَّا تتوقُ إلى المطر
النهر عارٍ من مياهِهِ
والشطوطُ كما البكاءِ المرِّ حبلى بالسقوطِ
وأنا بلا وطنٍ أجوبُ شوارعَ
قد تُطفئَنِّى
أو تساومنى الرجوعَ لنقطة البدءِ اللعينةِ
حيثُ مائىَ لا يموجُ
والتيتم بعض فرضٍ كالصلاةِ
وصبحى المشنوق فوقَ مآذنِ السقطى يهدد بانسحابٍ
وأنا مريضٌ بانسحابى من مقاتلةِ الظروفِ
ومن سقوطِ الليلِ خلفى
واستفاقاتٍ تعرِّى دهشتى
من بعضِ ضوءٍ غبَّرته مخاوفى
.ثمَّ انهزامىَ والسقوط
هيىء لى وطنا ودعنى
فيكَ أختارُ الطريقَ
----
الجزء ده عجبني جدا
يمكن اللي بعديه حسيته أجزاء وأجزاء
مش كله تقبلته
بس فيه صورة عايزة أقولك عليها
إنتي مشكلة
ـ يعني حاجة حلوة يعني ـ
والدمعُ خارطةُ اللقاء المنهزم
لا يتقنُ الليلُ اختصاراتِ السنينِ
ولا الدقائقَ تنهزم
دمتِ شاعرة ياجميلة
At ٧:٣٧ م, Mony The Angel
معرفش ليه تانى مرة
لما كنت بقرأ القصيدة دلوقتى افتكرت النادى وأنا طالعه على السلالم وانى لما هدخل هلاقيكى
القصيدة مرعبة يابنت اللذين
صورى بقى